يدعي موقع جنوبية والجنوب منه براء على خانة من نحن انه هدفه نقل الحقيقة بموضوعية بغض النظر اذا كانت تتوافق مع الجمهور العام لكننا نراه بعيد كل البعد عن الحقيقة والصدقية المهنية التي تقتضيها مهنة الاعلام لانه ثبت انه موقع ممول من سفارة عوكر مخصص لضرب وتنشيع بحزب الله عندما يتابع المرء مقالات هذا الموقع يجدها مشابهة لم تكتبه السياسة الكويتية او عكاظ والوطن السعودية او المستقبل والشراع الحريرية اذا كان الموقع يريد ان يتحدث عن الفساد والمخدرات لنقل الحقيقة كما يدعي فلماذا يركز فقط على الضاحية الجنوبية او الجنوب او بعلبك هل باقي المناطق اللبنانيةسكانها ملائكة لا يشربون او يتعاطون مع الاحترام لهم
الأحد، 26 أكتوبر 2014
الأربعاء، 16 يوليو 2014
المستقبل والعهر الاعلامي البلا حدود
لم يعد مخفيا على احد حتى في كل أصقاع العالم ان حزب الله يقاتل في سوريا. كما انه لم يعد خافيا على أحد ان استشهاد عناصر حزب الله يحصل في سوريا و ليس في اي قطعة ارض أخرى من العالم. وفجاة اتحفنا تلفزيون المستقبل بالسمفونية التالية ذكر تلفزيون "المستقبل" أن "حزب الله يقوم بتزوير أسباب وفاة عناصر الحزب الذين شاركوا في الحرب بسوريا ويقوم بكل التراتيب اللاحقة لاخفاء الأمر، ولفت إلى أن لا وجود لأي تقرير من تقارير الوفاة في سوريا واتهم تقرير المستقبل انه حزب الله يستحصل على شهادت وفاة لعناصره من مخاترة موالون له في بالبلدات الجنوبية لزعم انه توفو في حوادث سير وعمل هذا ما ذكره تلفزيون المستقبل رغم انه ليس جديدا هذا العهر الاعلامي من تلفزيون تيار سياسي لبناني تعود تلفيق التهم وتركيب الشهود الزور حيث انه منذ نهاية حرب تموز 2006 وتلفزيون المستقبل يواصل هذا النهج ضد حزب الله وجمهوره وصلت الى التحريض الطائفي حتى في مناطق جمهور الحزب من نشر اكاذيب خيالية عن حزب الله وفضلا عن اعلانته المتكررة للمحكمة الدولية زمن العدالة والعدالة اتية ونشر صور عناصر الحزب الملفق لهم تهمة اغتيال الحريري وايضا يظل يستحضر قضية سامر حنا وعملية قتل جنود الجيش اللبناني في عرسال لم تجف بعد او شهداء الجيش في عبرا الذين لا تبالي بهم قناة المستقبل بل حتى وصول هذه المحطة الى قتل مئات من عناصر حزب الله في سوريا بل خصصت مرة صحيفتهم قسم مخصص عن شهداء للحزب مقتبس من موقع سوري معارض عن الف شهيد من حزب الله قبل ان تنتبه هذه القناة انه كذبتها فضحتها فاوقفت نشر هذا التقرير بل وصلت حقارتها ان تدعي انه الشهيد محمد منيف اشمر بطل عملية رب تلاثين الاستشهادية عام 1996 قتل في سوريا واصبح لا يقتصر التشابه بين تلفزيون المستقبل و التلفزيون الإسرائيلي على تشابه الإشارات فقط حيث الإشارتان مربع أزرق اللون و الإثنتين تحويان شكل دائرة. بل يتعدى ذلك التشابه ليصل إلى نفس المضمون فكلاهما يسعيان لتشويه المقاومة و التحريض ضدها و ضد من يدعمها من أحزاب و دول . و كلاهما يبثان الفتنة و التفرقة بكل أنواعهما. و كلاهما يعملان تحت شعار إكذب ثم إكذب ثم إكذب وان كان تلفزيون العدو الاسرئيلي نفسه لم يصل الى حقارة ورزالة تلفزيون المستقبل بل حتى تلفزيون العدو في الكثير من الاحيان يحترم عدوه حزب الله بالعودة الى تقرير المستقبل المضحك لست ادري اذا كان سمع تصريح السيد حسن نصرالله مرة اننا لا نخجل بشهدائنا لانهم عزتنا مما نلاحظ انه العهر الاعلامي لم يقتصر على اللبناني المعارض لحزب الله بل تعداه من الخليج للمحيط فالسياسة الكويتية عكاظ والوطن السعودييتن والايام البحرينية وصولا للمستقبل الحريرية والشراع الصبرية اصبح يجمعها شعارا واحدا او بالاحرى شعارات متعددة الكذب الدجل العهر النفاق التحريض وغيره وغيره
الأربعاء، 2 يوليو 2014
صحيفة السياسة الكويتية الفاشلة
يبدو انه الصحافة الخليجية خاصة الكويتية وخاصة صحيفة السياسة ليس لها اي شغلة سوى حزب الله في لبنان فقط وهذه الصحيفة منذ نهاية حرب تموز تهاجم حزب الله عبر مؤسسها المتصهين احمد الجارالله عمر الذي احترف مهاجمة ايران خلال الحرب مع العراق
ويكيل المديح لرئيس النظام العراقي السابق من اسد العروبة الى حامي البوابة الشرقية قبل ان يرد له الجميل بغزو بلاده ويهرب الى السفارة الايرانية بملابس النوم ولقد دأبت صحيفة السياسة في الفترة الاخيرة خاصة خلال الاحداث في سوريا على تشويه صورة حزب الله بكل الوسائل الكاذبة الممكنة التي تعتمدها هذه الصحيفة من اتهام الحزب بارتكاب مجازر بحق السوريين ومساندة النظام بجرائمه وفق مفهومها الاعمى بل حتى قتلت المئات من عناصر الحزب في سوريا هذه الصحيفة بل وشتمها للسيد حسن نصرالله بابشع الاوصاف بل واكاذيبها المغرضة التي وصفت الضاحية الجنوبية بوكر الدعارة والمخدرات والاجرام والقتل ورغم انه ليست الوسيلة الاعلامية المأجورة التي تعتمد هذا الاسلوب لتشويه صورة الحزب فهي مثلها مثل المستقبل الحريرية والعربية السعودية والشرق الاوسط والشراع وغيرهم وان كانت صحيفة السياسة تتفوق عليهم باسلوبها الدنيئ ومما لا شك فيه انه بعض الحريات التي منحت للصحافة الكويتية بعد تحرير الكويت كان له الاثر الاكبر في ان تنجر الى هذا الاسلوب وخاصة انها الصحافة الاسرائيلة وما يسمى موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية تنقل عنها كل مقالتها التي تهاجم الحزب وايران بل حتى وصلت بالكويتي المتصهين عبدالله هدلق ان تمنى لو كان جنديا في الجيش الاسرائيلي ومن دون نسيان التشجيع الذي كاله الكتاب الكويتيين المتصهينين لاسرائيل خلال حروبه الاخيرة عندما طلب فؤاد الهاشم ان يضرب قطاع غزة بالكمياوي كما عنون ذلك في مقالته بالكمياوي يااولمرت في الختام فلتكتب السياسة وتكذب ما تشاء عن حزب الله فانه الجبل الشامخ لا يهزه الريح عكس من يهرب بملابس النوم يوم 2 من اب 1990 ويستعين بدول غربية لتحرر لهم بلادهم
ويكيل المديح لرئيس النظام العراقي السابق من اسد العروبة الى حامي البوابة الشرقية قبل ان يرد له الجميل بغزو بلاده ويهرب الى السفارة الايرانية بملابس النوم ولقد دأبت صحيفة السياسة في الفترة الاخيرة خاصة خلال الاحداث في سوريا على تشويه صورة حزب الله بكل الوسائل الكاذبة الممكنة التي تعتمدها هذه الصحيفة من اتهام الحزب بارتكاب مجازر بحق السوريين ومساندة النظام بجرائمه وفق مفهومها الاعمى بل حتى قتلت المئات من عناصر الحزب في سوريا هذه الصحيفة بل وشتمها للسيد حسن نصرالله بابشع الاوصاف بل واكاذيبها المغرضة التي وصفت الضاحية الجنوبية بوكر الدعارة والمخدرات والاجرام والقتل ورغم انه ليست الوسيلة الاعلامية المأجورة التي تعتمد هذا الاسلوب لتشويه صورة الحزب فهي مثلها مثل المستقبل الحريرية والعربية السعودية والشرق الاوسط والشراع وغيرهم وان كانت صحيفة السياسة تتفوق عليهم باسلوبها الدنيئ ومما لا شك فيه انه بعض الحريات التي منحت للصحافة الكويتية بعد تحرير الكويت كان له الاثر الاكبر في ان تنجر الى هذا الاسلوب وخاصة انها الصحافة الاسرائيلة وما يسمى موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية تنقل عنها كل مقالتها التي تهاجم الحزب وايران بل حتى وصلت بالكويتي المتصهين عبدالله هدلق ان تمنى لو كان جنديا في الجيش الاسرائيلي ومن دون نسيان التشجيع الذي كاله الكتاب الكويتيين المتصهينين لاسرائيل خلال حروبه الاخيرة عندما طلب فؤاد الهاشم ان يضرب قطاع غزة بالكمياوي كما عنون ذلك في مقالته بالكمياوي يااولمرت في الختام فلتكتب السياسة وتكذب ما تشاء عن حزب الله فانه الجبل الشامخ لا يهزه الريح عكس من يهرب بملابس النوم يوم 2 من اب 1990 ويستعين بدول غربية لتحرر لهم بلادهم
السبت، 1 مارس 2014
احمد الاسعد،، العقل زينة الدنيا
تابعت امس
حلقة بموضوعية على قناة الام تي في مع وليد عبود الذي استضاف في حلقته
احمد الاسعد وما ادراك ما هو احمد الاسعد طوال متابعتي للحلقة وانا اضحك
بصوت على شخص لا اعرف ماذا يعتقد نفسه وهو يقول كلاما لا افهم منه شيئا سوى
انه يصدر من شخص منبوذ يحاول ان يجد موطئ اصبع له بين الكبار قال سوف يلغي
حزب الله ويحرر الشيعة ويعيدهم الى جذورهم وعروبتهم وتباهى بانه حصل على
5% من اصوات الشيعة في انتخابات 2009 رغم عشرات الملايين من الدولارت التي
صرفها على حملتها من اموال الدعم السعودي له لكن السؤال الى ماذا سوف يعيد
احمد الاسعد الشيعة هل سوف يعيدهم الى زمن الاقطاع الذي كان والده يحتكره
او الى زمن عندما كان بناء مدرسة في الجنوب ليتعلم ابنائه فيها كان اشبه
بمعجزة او الى زمن التهجير من الجنوب وزمن الاحتلالات او الى الزمن الذي لم
يكن يجرء فيها الجنوبي ان يزرع ارضه او يبني منزله على الحدود مع فلسطين
او الى الزمن عندما يريد الجنوبي ان يذهب الى قريته ويضطر ان يستحصل على
تصريح لاجل ذلك هل هذا ما يريده للجنوبي احمد الاسعد الذي هو الان يعيش
عصره الذهبي في جنوب حر محرر أمن مزدهر وافضل من اي منطقة اخرى في لبنان
وهذا كله بفضل تضحيات المقاومة وشهدائها وبطولتها التي رفعت اسم الجنوب
ولبنان عاليا لدرجة انه في كل العالم من يسمع باسم جنوب لبنان سوف يعرف
المقاومة والبطولة والشرف والتضحية وما هي انجازات التي قدمها احمد الاسعد
للجنوب هل عمر الطرقات بنى المدراس والمستشفيات او ضحى بابنه شهيدا في سبيل
التحرير او هل اقام في الجنوب في ايامه الصعبة وعاش معانته مع اهله.
احمد الحريري اخر موديل
بعد نديم وسامي الجميل وميشال معوض يطل
علينا طفل اخر من ورثة امهاتهم السياسيات هو احمد الحريري ابن الست بهية
الحريري كما يحلو تسميتها وعلى ما يبدو انه السيد احمد الحريري
انه
فورا حمل سيفه تمهيدا للارث الكبير من والدته وبدء زيارات لمناطق نفوذ
تياره في الشمال والبقاع وبعض الجنوب ورعاية الافطارات الحريرية اضافة الى
تصريحات نارية او عنترية يطلقها بين الحين والاخر لم توفر احدا ولم يتوانَ
عن إطلاق مواقف سياسية تصعيدية في وجه حزب الله وميقاتي وسوريا عندما تساءل
هل سنشهد ربيعاً لدى الطائفة الشيعية في لبنان اذا كان يستعد السيد احمد
الحريري لانتخابات 2013 كان اولى به ان ينظر الى مدينته صيدا التي يسيطر
المستقبل على بلديتها ونوابها وهي تعيش حرمان انقطاع الكهرباء واخرها
المياه وايضا من دون نسيان ما اتحفنا به ابن الست بهية من اخرها من طلب حزب
الله تسليم المتهمين بقتل خاله واتهامات اخرى يطلقها بين الحين والاخر وهو
الذي يضع يده بمن قصف مدينته عام 1985 عندما استبسلت حركة امل والتنظيم
الشعبي الناصري في التصدي للقوات اللبنانية التي اوشكت على مسح صيدا عن
الخارطة في وقت لم يكن احد يسمع عن ال الحريري فهل نسي هو وابن خاله ذلك
والسما زرقا او كانه يعتقد مثل كل ال الحريري انه لبنان ملكا لهم وليس
لبنان ملك للبنانين بل هو امارة حريرية وان صح القول حريرستان وانه من يحكم
غير الحريري او ال الحريري هو سارق ومغتصب للسلطة وليس شرعيا مثل قول سعد
الحريري الشهير عام 2005 انه من يترشح ضده في الانتخابات يكون مشاركا في
قتل والده او ربما صرف ميزانية تمويل للمحكمة الدولية من اموال الشعب
اللبناني الفقير المحروم من ماء وكهرباء هي ايضا من حق ال الحريري ومن
يعارض ذلك يكون قد شارك بقتل الحريري ايضا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)