يبدو انه الصحافة الخليجية خاصة الكويتية وخاصة صحيفة السياسة ليس لها اي شغلة سوى حزب الله في لبنان فقط وهذه الصحيفة منذ نهاية حرب تموز تهاجم حزب الله عبر مؤسسها المتصهين احمد الجارالله عمر الذي احترف مهاجمة ايران خلال الحرب مع العراق
ويكيل المديح لرئيس النظام العراقي السابق من اسد العروبة الى حامي البوابة الشرقية قبل ان يرد له الجميل بغزو بلاده ويهرب الى السفارة الايرانية بملابس النوم ولقد دأبت صحيفة السياسة في الفترة الاخيرة خاصة خلال الاحداث في سوريا على تشويه صورة حزب الله بكل الوسائل الكاذبة الممكنة التي تعتمدها هذه الصحيفة من اتهام الحزب بارتكاب مجازر بحق السوريين ومساندة النظام بجرائمه وفق مفهومها الاعمى بل حتى قتلت المئات من عناصر الحزب في سوريا هذه الصحيفة بل وشتمها للسيد حسن نصرالله بابشع الاوصاف بل واكاذيبها المغرضة التي وصفت الضاحية الجنوبية بوكر الدعارة والمخدرات والاجرام والقتل ورغم انه ليست الوسيلة الاعلامية المأجورة التي تعتمد هذا الاسلوب لتشويه صورة الحزب فهي مثلها مثل المستقبل الحريرية والعربية السعودية والشرق الاوسط والشراع وغيرهم وان كانت صحيفة السياسة تتفوق عليهم باسلوبها الدنيئ ومما لا شك فيه انه بعض الحريات التي منحت للصحافة الكويتية بعد تحرير الكويت كان له الاثر الاكبر في ان تنجر الى هذا الاسلوب وخاصة انها الصحافة الاسرائيلة وما يسمى موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية تنقل عنها كل مقالتها التي تهاجم الحزب وايران بل حتى وصلت بالكويتي المتصهين عبدالله هدلق ان تمنى لو كان جنديا في الجيش الاسرائيلي ومن دون نسيان التشجيع الذي كاله الكتاب الكويتيين المتصهينين لاسرائيل خلال حروبه الاخيرة عندما طلب فؤاد الهاشم ان يضرب قطاع غزة بالكمياوي كما عنون ذلك في مقالته بالكمياوي يااولمرت في الختام فلتكتب السياسة وتكذب ما تشاء عن حزب الله فانه الجبل الشامخ لا يهزه الريح عكس من يهرب بملابس النوم يوم 2 من اب 1990 ويستعين بدول غربية لتحرر لهم بلادهم
ويكيل المديح لرئيس النظام العراقي السابق من اسد العروبة الى حامي البوابة الشرقية قبل ان يرد له الجميل بغزو بلاده ويهرب الى السفارة الايرانية بملابس النوم ولقد دأبت صحيفة السياسة في الفترة الاخيرة خاصة خلال الاحداث في سوريا على تشويه صورة حزب الله بكل الوسائل الكاذبة الممكنة التي تعتمدها هذه الصحيفة من اتهام الحزب بارتكاب مجازر بحق السوريين ومساندة النظام بجرائمه وفق مفهومها الاعمى بل حتى قتلت المئات من عناصر الحزب في سوريا هذه الصحيفة بل وشتمها للسيد حسن نصرالله بابشع الاوصاف بل واكاذيبها المغرضة التي وصفت الضاحية الجنوبية بوكر الدعارة والمخدرات والاجرام والقتل ورغم انه ليست الوسيلة الاعلامية المأجورة التي تعتمد هذا الاسلوب لتشويه صورة الحزب فهي مثلها مثل المستقبل الحريرية والعربية السعودية والشرق الاوسط والشراع وغيرهم وان كانت صحيفة السياسة تتفوق عليهم باسلوبها الدنيئ ومما لا شك فيه انه بعض الحريات التي منحت للصحافة الكويتية بعد تحرير الكويت كان له الاثر الاكبر في ان تنجر الى هذا الاسلوب وخاصة انها الصحافة الاسرائيلة وما يسمى موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية تنقل عنها كل مقالتها التي تهاجم الحزب وايران بل حتى وصلت بالكويتي المتصهين عبدالله هدلق ان تمنى لو كان جنديا في الجيش الاسرائيلي ومن دون نسيان التشجيع الذي كاله الكتاب الكويتيين المتصهينين لاسرائيل خلال حروبه الاخيرة عندما طلب فؤاد الهاشم ان يضرب قطاع غزة بالكمياوي كما عنون ذلك في مقالته بالكمياوي يااولمرت في الختام فلتكتب السياسة وتكذب ما تشاء عن حزب الله فانه الجبل الشامخ لا يهزه الريح عكس من يهرب بملابس النوم يوم 2 من اب 1990 ويستعين بدول غربية لتحرر لهم بلادهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق